يونلونغ موتورز تستعد لإطلاق باندا في أوروبا: عصر جديد من التنقل الحضري

يونلونغ موتورز تستعد لإطلاق باندا في أوروبا: عصر جديد من التنقل الحضري

يونلونغ موتورز تستعد لإطلاق باندا في أوروبا: عصر جديد من التنقل الحضري

تفخر شركة يونلونغ موتورز، الرائدة في مجال النقل الحضري المبتكر والمستدام، بالإعلان عن الإطلاق الأوروبي لأحدث طرازاتها، باندا. هذه السيارة المتطورة، الحاصلة مؤخرًا على اعتماد الاتحاد الأوروبي بموجب لوائح L7e الصارمة، مهيأة لإحداث ثورة في التنقل داخل المدينة بفضل مزيجها من الأداء والكفاءة والأناقة.

صُممت سيارة باندا لتلبية أنماط الحياة النشطة للمراهقين والشابات وسكان المدن الباحثين عن وسيلة نقل موثوقة وصديقة للبيئة. بسرعة قصوى تبلغ 90 كم/ساعة ومدى قيادة مذهل يبلغ 170 كم بشحنة واحدة، تُعدّ باندا الحل الأمثل للتنقل في شوارع المدن الأوروبية الصاخبة.

الميزات الرئيسية للباندا:
شهادة EU EEC L7e:ضمان الامتثال لأعلى معايير السلامة والبيئة الأوروبية؛
السرعة القصوى 90 كم/ساعة:توفر رحلة سريعة وفعالة، مثالية للبيئات الحضرية.
170 كم المدى:توفير مسافة كافية للتنقل اليومي دون الحاجة إلى إعادة الشحن بشكل متكرر؛
تصميم صديق للبيئة:تعد سيارة باندا، التي لا تنتج أي انبعاثات، دليلاً على التزام شركة يونلونج موتورز بالاستدامة؛
الجمالية الشبابية:بفضل تصميمها الأنيق وخيارات الألوان النابضة بالحياة، تجذب الباندا الفئة العمرية الأصغر سناً والأفراد المهتمين بالموضة.

قال السيد جيسون، المدير العام لشركة يونلونغ موتورز: "يسرنا طرح سيارة باندا في السوق الأوروبية. تُجسّد هذه السيارة رؤيتنا في توفير وسيلة نقل سهلة ومستدامة وممتعة للجميع. ونعتقد أن سيارة باندا ستُصبح سريعًا الخيار المفضل لدى الشباب وسكان المدن الذين يُقدّرون الأداء والمسؤولية البيئية."

يونلونغ موتورز تستعد لإطلاق الباندا في أوروبا

باندا ليست مجرد مركبة؛ بل خيار مثالي لأسلوب حياة الراغبين في خوض غمار مستقبل التنقل الحضري. ومع إطلاقها، من المتوقع أن تُحدث يونلونغ موتورز تأثيرًا كبيرًا في سوق السيارات الكهربائية الأوروبية، مقدمةً منتجًا عمليًا ومتطورًا في آنٍ واحد.

تُعد شركة يونلونغ موتورز رائدة في صناعة السيارات الكهربائية، ملتزمةً بتطوير حلول نقل مستدامة وعالية الجودة. بتركيزها على الابتكار ورضا العملاء، تواصل يونلونغ موتورز توسيع حضورها العالمي، مقدمةً متعة التنقل الصديق للبيئة للناس حول العالم.


وقت النشر: ١٧ فبراير ٢٠٢٥